المفيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المفيد

المفيد للاسلاميات والالعاب والبرامج وطب الاعشاب والطب المعاصروبنك المعرفة]
 
الرئيسيةالرئسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لبنوك الإسلامية.. أحكامها ومبادئها وتطبيقاتها المصرفية
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 3:00 pm من طرف omar

» انت الجماعة وان كنت وحدك للشيخ اسحاق الحوينى
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 3:00 pm من طرف omar

» مجموعة من دروس الشعراوى
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 2:58 pm من طرف omar

» موطا مالك
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 2:58 pm من طرف omar

» مسند الإمام أحمد
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 2:55 pm من طرف omar

» مجلة مجمع الفقه الاسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الاسلامي بجدة - للشاملة
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 2:54 pm من طرف omar

» المنهج السلفي بين يديك
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 2:53 pm من طرف omar

» _ @ سينطلق البازوكا @_-_ اقوى اسطوانة تدافع عن النقاب شاهد واحكم الله أكبر
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 2:50 pm من طرف omar

» مختارات من مكتبة الشيخ كشك
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 2:47 pm من طرف omar

 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السلطان
Admin



المساهمات : 561
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
العمر : 35

الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة Empty
مُساهمةموضوع: الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة   الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 12, 2010 11:30 pm


www.nooran.org

ونشكر لهم السماح
بنشر الأبحاث من هيئتهم المحترمة
-----------------------
د. محمد
محمد فائد
قدم البحث في المؤتمر العالمي السابع للإعجاز العلمي ملخص
البحث
ما خلق الله سبحانه وتعالى الكون إلا لحكمة كما يقول في سورة
القمر "إنا كل شيء خلقناه بقدر وما أمرنا إلا واحدة كلمح البصر" ولم يأت القرآن
مخالفا للسنن الكونية، بل كل السنن الشرعية توافق قوانين السنن الكونية. ولم ينزل
القرآن ليهلك الناس وإنما رحمة من الله كما يقول العزيز جل جلاله في سورة طه "طه ما
أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى" فلا يمكن أن يشقى الناس بالقرآن،
ولبيان ذلك ارتأينا في بحثنا هذا أن نتناول موضوع الأطعمة في القرآن الكريم،
واخترنا لذلك مادة غذائية جعلها الله غذاء ودواء ووقى بها أجسامنا من الأمراض
العديدة. فلا يجب أن نفعل مثل بنو اسرائيل مع المن والسلوى، فنستبدل هذه المادة
بمواد أخرى فنشقى في أبداننا بالأمراض وفي أموالنا بشراء الأدوية الكيماوية
لعلاجها. سنتكلم بعون الله عن زيت الزيتون وعن هذه الشجرة المباركة ونقف عند
المزايا التي تبينت علميا في ميدان التغذية والطب الوقائي. لكن تبقى هناك حقائق لن
تقدر العلوم على تبيانها، فهل ننتظر العلوم أم نرجح كلمات القرآن ؟. لا بد
للحديث عن الزيتون من الرجوع إلى الآية الكريمة التي تعرف شجرة الزيتون تعريفا
علميا إعجازيا. حيث يقول الجليل في سورة المؤمنون: وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ
سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ(20). إذا تأملنا هذه الآية
الكريمة من حيث كلماتها وألفاظها، نجدها سهلة التعبير ومفهومة المعنى، ولا تكاد
تخفي شيئا وراء كلماتها من الناحية اللغوية، فكل أطرافها معهودة، وكل ألفاظها
مألوفة. وجاءت هذه الآية الكريمة في سورة المؤمنون بعد ذكر الأشجار الأخرى كالنخيل
والأعناب حيث يقول الباري سبحانه : َأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ
وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (19). وذكر
النخيل والأعناب في هذه الآية يخص الأكل، لأن الصيغة جاءت بكلمة تأكلون، وفي آية
أخرى من سورة النحل نجد نفس الثمار لكنها ذكرت للشراب حيث يقول سبحانه:
وَمِن ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً
حَسَناً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (67). وحسب ما جاء في الآية
الكريمة التي تخص الزيتون فإن الزيت يصنف مع الأكل، لقوله تعالى للآكلين، والصيغة
واضحة باللفظ. ومن عظمة القرآن الكريم، اليسر في الفهم كما قال سبحانه في سورة
القمر: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِر (17)، وقد
يفهم كل إنسان هذه الآية على قدر مستواه من الإدراك، فقد يفهمها العالم باللغة على
مستواه من البلاغة، أو قد يفهمها العالم الكوني على مستواه من العلم، فيظل كلام
الله سبحانه وتعالى يساير العصور بتقدمها وبإنجازاتها العلمية المختلفة، لكن رغم
كل هذه المستويات، لا نجد تفسيرا نهائيا لكل الحقائق العلمية، لتظل معجزة القرآن
قائمة وثابتة، بينما تظل الحقائق العلمية نسبية ومتغيرة. ونفهم بقدر علمنا أن
الشجرة التي جاءت في الآية هي شجرة الزيتون، كما ثبت عند علماء التفسير بالإجماع.
وتبين الآية الكريمة منشأ أو أصل هذه الشجرة التي تخرج من طور سيناء، وهو الجبل
الذي كلم الله عليه سيدنا موسى عليه السلام. وهذه النقطة الدقيقة في بيان أصل شجرة
الزيتون ثابت في العلوم الأحيائية، وهو أن أصل الأنواع والأصناف في عالم النبات
ينحدر من المنطقة الممتدة من فلسطين إلى شمال إيران. وأغلب الأنواع وجد في المنطقة
الممتدة حاليا بين فلسطين والأردن ولبنان وسوريا. وهي المنطقة التي أخذ منها
المسلمون الأغراس إلى المغرب العربي والأندلس. وكلمة شجرة في الآية أتت نكرة تامة،
بمعنى أي شجرة إذ اقتصر التعبيرعلى ذكرها دون نعتها، لكنها معرفة تعريفا علميا، من
حيث أن الأصل لهذه الشجرة هو جبل طور سيناء، وهو الموقع الأصلي لعدة أشجار أخرى
أيضا، فقد تكون شجرة أخرى لها نفس الأصل كشجرة التين مثلا، لكن الصفة الثانية، وهي
الإنبات بالدهن، يجعل المعنى يقتصر على الأشجار الزيتية، ومنها كذلك اللوز والجور
وما إلى ذلك، لكن هذه الأشجار تعطي الدهن دون الصبغ، فكانت كلمة الصبغ التي جاءت في
الآية هي التي تعرف شجرة الزيتون تعريفا دقيقا، لأنها هي الشجرة الوحيدة التي تعطي
الدهن والصبغ دون غيرها، فالإشارة إلى شجرة الزيتون دون ذكرها إشارة بلاغية من حيث
المعنى، وإشارة علمية كذلك لأن الخصائص العلمية التي تجعل هذه الشجرة هي شجرة
الزيتون، هي خصائص ثابتة، وتخص النوع وهو الأساس التي ترتكز عليه العلوم الوراثية
لتصنف الأنواع والأصناف على خصائصها الوراثية الثابتة، ولو اقتصرنا على المعنى
اللغوي لبقيت الأمور مبهمة يسودها الشك، وقد تعصف بها التأويلات اللغوية إلى ما لا
يمكن حصره بالعين. ونقف عند هذه الكلمة البسيطة، التي جاءت في هذه الآية، والتي لم
تلفت نظر العلماء المسلمين طوال القرون العديدة التي مرت، هي كلمة "الصبغ" وكان على
الباحثين المسلمين أن يأخذوا بحقيقة القرآن حتى لا ينزلقوا مع بعض مفاهيم البحث
العلمي الصرفة. ولماذا يجب أن نقف عند هذه الكلمة وهي كلمة الصبغ؟ لأن هناك معجزة
علمية لو أدركها العلماء من قبل لكان خيرا للبشرية جمعاء. فالقراءة اليسيرة للآية
هي أن هذه الشجرة المباركة، أو شجرة الزيتون، تنبت بالدهن، وهي المادة الدسمة
السائلة التي نسميها الزيت، لكن الدهن يعني الزيت ومواد أخرى، كما نقول في علوم
التغذية (Lipid)، فكان الوصف بالدهن وليس بالزيت، لأن الدهن يشمل الزيت وكل المواد
الأخرى التي تمر أثناء العصر، وهنا نجد أن التفسير الذي جاء به العلماء في الجامع
لأحكام القرآن للقرطبي، يجعل الصبغ يدخل مع الدهن، وهو ما لا يتفق مع العلوم، لأن
الدهن فيه زيت وصبغ، لكن الصبغ الذي جاء في الآية ليس الصبغ الذي يدخل في الدهن،
ولذلك يظهر حسب تقديرنا أن هناك قصور في فهم الآية من الناحية العلمية، فلم ينتبه
الباحثون إلى هذه الخاصية، الشيء الذي أدى إلى ضياع كبير في الميدان الغذائي
والطبي، وهذا القصور أو الجهل جعلنا لا نستفيد من الصبغ الذي يفصل عن الزيت أثناء
استخراجه، وهو شيء نافع للإنسان، كما قد اتضح في الميدان الطبي في السنوات
الأخيرة. ولا تزال الأبحاث سارية حول الموضوع، لتقترب من الوحي فيستفيد الناس من
الصبغ لأغراض طبية واستشفائية محضة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almoved.yoo7.com
 
الاعجاز فى القران الكريم الشجرة الباركة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القران الكريم محمد عبدالكريم
» لإعجاز الهندسي في القران الكريم صوت
» القران الكريم للشيخ-محمد البراك
» حصريا:: تفسير القران الكريم:: للشيخ الشعراوى:: روابط مباشرة:بجوده mp3
» حصريا جدا دعاء ختم القران الكريم رمضان 1430 للشيخ عبد الرحمن السديس من الحرم المكي الشريف جودة عالية روابط مباشرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المفيد :: الاعجاز العلمى فى القران الكريم-
انتقل الى: